أكاديمية نماء للقران الكريم وعلومه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أكاديمية نماء للقران الكريم وعلومه

هذه الأكاديمية لتحفيظ القرآن الكريم وعلومه واعطاء الطالب سند وإجازة متصله بالنبي صلي الله عليه وسلم
 
الرئيسيةالرئيسية  اليوميةاليومية  أحدث الصورأحدث الصور  المنشوراتالمنشورات  س .و .جس .و .ج  بحـثبحـث  الأعضاءالأعضاء  المجموعاتالمجموعات  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 *????الوجه الثاني والعشرون????*

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



المساهمات : 114
تاريخ التسجيل : 24/11/2022

*????الوجه الثاني والعشرون????* Empty
مُساهمةموضوع: *????الوجه الثاني والعشرون????*   *????الوجه الثاني والعشرون????* Icon_minitimeالأحد أبريل 30, 2023 9:21 am

*📚ختمة الإمام عاصم📚*
*📕الوجه الثاني والعشرون📕*
*📕{الآيات: ١٤٢~١٤٥}📕*
 
┈┉━❋ 🌹 ❋━┉┈
 
* بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله. *
 
*⚗أما بعد:*
_اليوم بمشيئة الله تعالى موعدنا مع:
 
*الوجه الثاني والعشرين*
 
من:
*🕋ختمة الإمام عاصم*
🍁-رحمه الله تعالى-🍁
 
قال تعالى:
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
*{سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ مَا وَلَّاهُمْ عَن قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كَانُوا عَلَيْهَا قُل لله الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ يَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ ﴿١٤٢﴾ وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِّتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنتَ عَلَيْهَا إِلَّا لِنَعْلَمَ مَن يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّن يَنقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِن كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى الله وَمَا كَانَ الله لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ الله بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ ﴿١٤٣﴾ قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً ترضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ وَمَا الله بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ ﴿١٤٤﴾ وَلَئِنْ أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ بِكُلِّ آيَةٍ مَّا تَبِعُوا قِبْلَتَكَ وَمَا أَنتَ بِتَابِعٍ قِبْلَتَهُمْ وَمَا بَعْضُهُم بِتَابِعٍ قِبْلَةَ بَعْضٍ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم مِّن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّكَ إِذًا لَّمِنَ الظَّالِمِينَ ﴿١٤٥﴾}.*
 
  *أحكام التجويد:*
 
والآن مع توضيح بعض أحكام التجويد الواردة في هذا الوجه:
 
* [[سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ]]:*
مد واجب متصل،  يمد بمقدار أربع حركات.
 
ومثله كلمة:
* [[يَشَاءُ.. شُهَدَاءَ.. السَّمَاءِ .. جَاءَكَ .. أَهْوَاءَهُم ]].* هكذا.
 
* [[مِنَ النَّاسِ]]:*
نون مشددة، تغن بمقدار حركتين.
 
ومثله كلمة:
* [[فَلَنُوَلِّيَنَّكَ]].*
 
كلمة:
* [[أَنَّهُ]].* وهكذا.
 
* [[عَن قِبْلَتِهِمُ]]:*
إخفاء حقيقي.
 
* وآلية الإخفاء:*
أننا نقف عند مخرج الحرف التالي للنون، ثم نخرج غنة من الخيشوم.
 
ومثله في هذا الوجه كلمة:
* [[كُنتَ]].*
 
أو كلمة:
* [[يَنقَلِبُ]].*
 
* [[وَإِن كَانَتْ .. قِبْلَةً تَرْضَاهَا.. بِتَابِعٍ قِبْلَتَهُمْ]]:*
كل هذه فيها الإخفاء.
 
* [[قُل لله]]:*
إدغام اللام الساكنة الأولى، في اللام الثانية، وهذا من قبيل إدغام المثلين.
واللام الساكنة إذا كانت متطرفة، فإنها تدغم في اللام والراء.
وأما عند باقي الحروف فإنها تكون مظهرة.
 
* [[الْمَشْرِقُ]]:*
نحذر من تفخيم الميم.
(الْمَشْرِقُ): نحرص على ترقيق الحروف كلها قبل القاف، فلا نقول: (المشرق)، خطأ ✖.
☑ الصواب: أن كل الحروف مرققة، ماعدا القاف.
والشين ساكنة، فيها صفة التفشي وصفة الرخاوة.
 
* [[مَن يَشَاءُ]]:*
إدغام بغنة.
 
ومثله:
* [[صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ .. أُمَّةً وَسَطًا .. مَن يَتَّبِعُ .. مِمَّن يَنقَلِبُ]]:* وهكذا.
كل هذا إدغام بغنة.
 
* [[جَعَلْنَاكُمْ]]:*
اللام ساكنة فيها صفة التوسط.
⚠ ونحذر من إدغام اللام في النون فلا نقول: (جعناكم).
☑ الصواب: (جعلناكم).
 
* [[لِّتَكُونُوا]]:*
مد طبيعي، يمد بمقدار حركتين.
 
* [[لَكَبِيرَةً إِلَّا]]:*
تنوين بعده همزة، حكمه الإظهار.
 
ومثله:
* [[بِغَافِلٍ عَمَّا .. وَلَئِنْ أَتَيْتَ]]:*
هذا كله إظهار.
 
* [[لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ]]:*
إدغام بغير غنة.
 
ومثله كلمة:
* [[وَسَطًا لِّتَكُونُوا]].*
وكلمة:
* [[مِن رَّبِّهِمْ]].*
وكلمة:
* [[إِنَّكَ إِذًا لَّمِنَ ]].*
كل هذا إدغام بغير غنة.
 
كلمة:
* [[لَرَءُوفٌ]]:*
يقرؤها الإمام شعبة: (لرءوف)، بالقصر.
ويقرؤها الإمام حفص: بمد البدل (لرؤوف). 
 
*  [[تَرْضَاهَا]]:*
⚠ نحذر من تفخيم التاء، فلا نقول: (طرضاها).
والراء ساكنة فيها صفة التوسط.
 
* [[وَحَيْثُ مَا]]:*
رسمت في المصحف مفصولة، فتقرأ مفصولة.
⚠ ونحذر من قراءتها، وكأنها موصولة، فلا نقول: (وحيثما).
☑ الصواب: (وحيث ما). 
 
* [[كُنتُمْ فَوَلُّوا]]:*
ميم ساكنة بعدها فاء، حكمها الإظهار الشفوي.
 
* [[شَطْرَهُ]]:*
الطاء ساكنة فتقلقل.
 
* [[الْحَقُّ]]:*
⚠ نحذر من تفخيم الحاء قبل القاف، فلا نقول: (الحق)،✖.
☑ الصواب: أن الحاء مرققة.
 
* [[مَّا تَبِعُوا]]:*
نحرص على أن نأتي بكسرة الباء جيدا، فلا نقرؤها بين الكسرة والفتحة، فلا نقول: (ما تبعوا تَبِ)، خطأ ✖.
☑ الصواب: الباء مكسورة.
وهكذا في كل حرف مكسور.
 
* [[أَهْوَاءَهُم مِّن]]:*
إدغام مثلين صغير، يغن بمقدار حركتين.
 
 * [[مِّن بَعْدِ]]:*
إقلاب، نقلب النون الساكنة إلى ميم ساكنة، ثم نخفي الميم الساكنة في الباء بعدها.
 
 هذه بعض أحكام التجويد ا
[[يَأْتِ]]:*
الهمزة ساكنة، فنحذر من قلقلتها، أو تسهيلها.
 
* [[يَأْتِ بِكُمُ الله]]:*
لام لفظ الجلالة قبلها مضموم فإنها تغلظ.
 
  *ولام لفظ الجلالة:*
إذا سبقت بضم أو فتح فإنها تغلظ.
مثل كلمة:
* [[إِنَّ اللهَ]].*
وكلمة:
* [[وَمَا اللهُ]].*
وكلمة:
* [[بِكُمُ الله]].*
 
* [[شَيْءٍ قَدِيرٌ]]:*
حكمها الإخفاء الحقيقي.
 
  *وآلية الإخفاء:*
أننا نقف عند مخرج الحرف التالي، ثم نخرج غنة من الخيشوم.
وغنة الإخفاء: تتبع ما بعدها من حيث التفخيم والترقيق.
وهنا القاف مفخمة فإن الغنة ستكون مفخمة.
 
ومن أمثلة الإخفاء في هذا الوجه كلمة:
* [[كُنتُمْ]]:*
وكلمة:
* [[مِّنكُمْ]]:*
 
* [[خَرَجْتَ]]:*
الجيم ساكنة، فتقلقل.
مثاله كلمة:
* [[شَطْرَهُ]]:*
وكلمة:
* [[أَبْنَاءَهُمْ]]:*
 
  *فحروف كلمة "قطب جد":*
 إذا سُكِّنَت فإنها تقلقل.
 وإذا كانت الحروف ساكنة في وسط الكلمة يسمى: "قلقلة صغرى".
 وإذا كان في نهاية الكلمة أو سنقف عليها يسمى: "قلقلة كبرى".
 
* [[الْمَسْجِدِ]]:*
السين ساكنة فيها صفة الرخاوة، وصفة الهمس، فنحذر من جهر السين فتحول زايا.
فبعض الناس يخطيء ويقول: (المزجد)، وهذا خطأ ✖.
☑ الصواب: (المسجد)، هكذا.
 
* [[وَحَيْثُ مَا]]:*
رسمت مفصولة في هذا الموضع فتقرأ مفصولة.
⚠ ونحذر من وصلها فلا نقول: (وحيثما).
☑ الصواب: (وحيث ما).
 
* [[تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِي]]:*
⚠ نحذر من تفخيم التاء أو الواو قبل الخاء المفخمة.
والخاء ساكنة فيها صفة الرخاوة وصفة الهمس.
 
* [[كَمَا أَرْسَلْنَا]]:*
مد جائز منفصل، يمد بمقدار أربع حركات.
ومثاله:
* [[فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ .. يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا]]:*
 
* [[وَاشْكُرُوا لِي]]:*
⚠ نحذر من أن نقرأها موصولة، فلا نقول: (واشكرولي).
☑ الصواب: (واشكروا لي).
 
هذه بعض أحكام التجويد الواردة في هذا الوجه.
  *التفسير:*
 
والآن ننتقل سويا إلى قراءة تفسيرها من كتاب التفسير الميسّر:
 
 قال تعالى:
 
  *{سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ مَا وَلَّاهُمْ عَن قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كَانُوا عَلَيْهَا قُل لله الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ يَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ ( 142 )
سيقول الجهال وضعاف العقول من اليهود وأمثالهم، في سخرية واعتراض: ما الذي صرف هؤلاء المسلمين عن قبلتهم التي كانوا يُصَلُّون إلى جهتها أول الإسلام؛ (وهي "بيت المقدس") قل لهم -أيها الرسول-: المشرق والمغرب وما بينهما ملك لله، فليست جهة من الجهات خارجة عن ملكه، يهدي مَن يشاء من عباده إلى طريق الهداية القويم. وفي هذا إشعار بأن الشأن كله لله في امتثال أوامره، فحيثما وَجَّهَنا تَوَجَّهْنا.
    
 
 وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِّتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنتَ عَلَيْهَا إِلَّا لِنَعْلَمَ مَن يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّن يَنقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِن كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى الله وَمَا كَانَ الله لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ الله بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ ﴿١٤٣﴾
وكما هديناكم -أيها المسلمون- إلى الطريق الصحيح في الدين، جعلناكم أمة خيارًا عدولا لتشهدوا على الأمم في الآخرة أن رسلهم بلَّغتهم رسالات ربهم، ويكون الرسول في الآخرة كذلك شهيدًا عليكم أنَّه بلَّغكم رسالة ربه. وما جعلنا -أيها الرسول- قبلة "بيت المقدس" التي كنت عليها، ثم صرفناك عنها إلى الكعبة بـ "مكة"، إلا ليظهر ما علمناه في الأزل؛ علما يتعلق به الثواب والعقاب لنميز مَن يتبعك ويطيعك ويستقبل معك حيث توجهت، ومَن هو ضعيف الإيمان فينقلب مرتدًا عن دينه لشكه ونفاقه. وإن هذه الحال التي هي تحول المسلم في صلاته من استقبال بيت المقدس إلى استقبال الكعبة لثقيلة شاقة إلا على الذين هداهم ومنّ عليهم بالإيمان والتقوى وما كان الله ليضيع إيمانكم به واتباعكم لرسوله، ويبطل صلاتكم إلى القبلة السابقة. إنه سبحانه وتعالى بالناس لرءوف رحيم.
 
قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً ترضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ وَمَا الله بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ ﴿١٤٤﴾
قد نرى تحوُّل وجهك -أيها الرسول- في جهة السماء، مرة بعد مرة؛ انتظارًا لنزول الوحي إليك في شأن القبلة، فلنصرفنك عن "بيت المقدس" إلى قبلة تحبها وترضاها، وهي وجهة المسجد الحرام بـ "مكة"، فولِّ وجهك إليها. وفي أي مكان كنتم -أيها المسلمون- وأردتم الصلاة فتوجهوا نحو المسجد الحرام. وإن الذين أعطاهم الله علم الكتاب من اليهود والنصارى لَيعلمون أن تحويلك إلى الكعبة هو الحق الثابت في كتبهم. وما الله بغافل عما يعمل هؤلاء المعترضون المشككون، وسيجازيهم على ذلك.
 
وَلَئِنْ أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ بِكُلِّ آيَةٍ مَّا تَبِعُوا قِبْلَتَكَ وَمَا أَنتَ بِتَابِعٍ قِبْلَتَهُمْ وَمَا بَعْضُهُم بِتَابِعٍ قِبْلَةَ بَعْضٍ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم مِّن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّكَ إِذًا لَّمِنَ الظَّالِمِينَ ﴿١٤٥﴾}.*   
  ولئن جئت -أيها الرسول- الذين أُعطوا التوراة والإنجيل بكل حجة وبرهان على أن توجُّهك إلى الكعبة في الصلاة هو الحق من عند الله، ما تبعوا قبلتك عنادًا واستكبارًا، وما أنت بتابع قبلتهم مرة أخرى، وما بعضهم بتابع قبلة بعض. ولئن اتبعت أهواءهم في شأن القبلة وغيرها بعد ما جاءك من العلم بأنك على الحق وهم على الباطل، إنك حينئذ لمن الظالمين لأنفسهم. وهذا خطاب لجميع الأمة وهو تهديد ووعيد لمن يتبع أهواء المخالفين لشريعة الإسلام.
 *  هذا وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.*
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://namaa.ahlamontada.com
 
*????الوجه الثاني والعشرون????*
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أكاديمية نماء للقران الكريم وعلومه :: الادارة :: التجويد-
انتقل الى: